فى الشارع مشيت
وعلى اللى شوفته حكيت
حكيت عن مولد كبير
فيه من العبد للامير
شفت مناظر فيها العجب
عجب !؟
ايوه عجب …
واحد ضخم عنده عضلات
بيتمنظر بيها قدام الستات
وواحد ينفخ فى النار
والثانى بيرقص الحمار
والاغرب ..
واحدة بتتلوى كالثعبان …
والناس قدمها اشكال والوان …
ضحكت وقولت اغير المكان …
لاقيت متجمعين الناس
ال ايه واحد بتتباس …
وطلعت مسرحية للناس ..
وكمان من غير احداث …
ايوه انا مش غلطان …
هما بيضحكوا على الناس …
والناس غلابة همها فى اللى بتتباس …
المهم ..
ضحكت تانى …
وقولت اغير مكانى …
لاقيت هوجة كبيرة ….
قولت فى ايه ….
اتريه واحد بيه ….
داخل رهان مع حسين …
وحسين ده حكايته حكاية …
ابقى احكيها بعدين …
المهم …
كان رهان على النشان …
وكمان اكل الحمام …
ياسلام …
ده احلى رهان …
المهم …
كان حسين جعان ….
واكل كل الحمام …
24 جوز … وحلى باللوز …
والبيه كان غلبان …
كل جوزين ونام …
وفاق على الناس …
بتضحك وتهيص …
حسين كسب الرهان …
والبيه واقف ساكت …
وطلع من جيبه جنيهات …
وخد حسين الفلوس …
والبيه بقى بلبوص ..
علشان كان فيه كمان رهان …
يخلع هدومه فى المكان …
كلها ….؟
لا مش كلها ..
انت فاكر ايه …
ده برضه …. بيه ..
مشيت تانى …
وجعت من كتر الكلام …
ومش عاوز اكل حمام …
لاقيت ريحة لحمة مشوية …
جاية من نصبة عليها حتة ولية …
معلمة بس اللى هى …
سلمت ردت السلام بحنيه ..
قولتلها انا جعاااااااااان .
ردت وقالت بالذمة ده كلام …
انا موجودة وتقول انا جعاااااااان .
تعال وفك الحزام …
ها اكلك اكلة هى التمام …
كلت لحمة جوه حمام …
حاجة ولا فى الاحلام ..
بس بامانة …. ياسلام …
هو ده الاكل ولابلاش …
بس بعديها قعدت اسبوع فى الانعاش …
مش عيان …
بس من حلاوته بقيت كسلان ..
وبقيت انام وبحلم بالحمام …
بعد ماكلت شربت الشاى التمام …
من بندق القهوجى بتاع النصبة …
وكان حبة شاى بامانة ألسطة ..
وعديت على المعلم عزوز …
لقيته قاعد ضارب بوز ..
ايه يا معلم الحكاية …
قعدت وقالى الرواية ..
اتارى البت احسان …
اللى شغالة فى الدكان ..
واللى بيعشقها من زمان …
بس مش عارف يتجوزها …
ياترى ليه …
مش عنده ولامكان …
فقير يعنى …
لا ….!
كان خانق نفسه بالنسوان ..
كان متجوز اربعة بالكمال …
ومطلق ثلاثة كمان …
وعنده كومة عيال ….
وكان حالف يوم ما يتجوز احسان …
ليجيب الريس متقال …
بس كانت احلام …
بس ياعينى حرام …
صعب عليا عزوز …
وقولته لو عاوز فلوس …
بص وقالى يا ×××× …
بلاش عشان ما تزعلوش ..
وسبته و روحت البيت..
لاقيت مراتى بتقلى … بيض ..
(( ايه الولية الفقرية ديه )).
وقولت ليها بالذمة ده مش عيب ..
عندنا لحمة يا ست البيت …
واكرم ابنى شايفه ضعفان …
وبقية العيال من الجوع نيام ..
والله ده حرام …
بس انا اعمل ايه …
مش عاوز ادخل انام …
ومش عاوز احلم بالحمام …
……………….
وفجاة …
نزل عليا شيطان الافكار …
وسوس فى راسى بافكار …
حسيت بعديها انى حمار …
ال ايه …
اخد ام العيال …
وكمان العيال ….
ونروح على النيل …
رغم ان كانت جيوبى ما بين فاضى وقليل …
مش قلتلك انى كنت حمار ….!
ونزلت ..
وأترى الشيطان وسواس …
ملى الشوارع بالناس …
ووقفت وسط الناس …
متنح محتاس ..
مافيش مكان لمداس …
بصيت لام العيال ….
لاقيتها بتبص وبتبحلق …
وكمان من تحت وفوق …
اترى فى محل هدوم …
وعامل تخفضيات …
وكل اللى فى جيبى اخره كيس حفاضات …
لاثيت انا والعيال مسحوبين زى الخرفان …
(( فيها حاجة اه خرفان ))
………………………….
والبقية … كمان شوية …
وعلى اللى شوفته حكيت
حكيت عن مولد كبير
فيه من العبد للامير
شفت مناظر فيها العجب
عجب !؟
ايوه عجب …
واحد ضخم عنده عضلات
بيتمنظر بيها قدام الستات
وواحد ينفخ فى النار
والثانى بيرقص الحمار
والاغرب ..
واحدة بتتلوى كالثعبان …
والناس قدمها اشكال والوان …
ضحكت وقولت اغير المكان …
لاقيت متجمعين الناس
ال ايه واحد بتتباس …
وطلعت مسرحية للناس ..
وكمان من غير احداث …
ايوه انا مش غلطان …
هما بيضحكوا على الناس …
والناس غلابة همها فى اللى بتتباس …
المهم ..
ضحكت تانى …
وقولت اغير مكانى …
لاقيت هوجة كبيرة ….
قولت فى ايه ….
اتريه واحد بيه ….
داخل رهان مع حسين …
وحسين ده حكايته حكاية …
ابقى احكيها بعدين …
المهم …
كان رهان على النشان …
وكمان اكل الحمام …
ياسلام …
ده احلى رهان …
المهم …
كان حسين جعان ….
واكل كل الحمام …
24 جوز … وحلى باللوز …
والبيه كان غلبان …
كل جوزين ونام …
وفاق على الناس …
بتضحك وتهيص …
حسين كسب الرهان …
والبيه واقف ساكت …
وطلع من جيبه جنيهات …
وخد حسين الفلوس …
والبيه بقى بلبوص ..
علشان كان فيه كمان رهان …
يخلع هدومه فى المكان …
كلها ….؟
لا مش كلها ..
انت فاكر ايه …
ده برضه …. بيه ..
مشيت تانى …
وجعت من كتر الكلام …
ومش عاوز اكل حمام …
لاقيت ريحة لحمة مشوية …
جاية من نصبة عليها حتة ولية …
معلمة بس اللى هى …
سلمت ردت السلام بحنيه ..
قولتلها انا جعاااااااااان .
ردت وقالت بالذمة ده كلام …
انا موجودة وتقول انا جعاااااااان .
تعال وفك الحزام …
ها اكلك اكلة هى التمام …
كلت لحمة جوه حمام …
حاجة ولا فى الاحلام ..
بس بامانة …. ياسلام …
هو ده الاكل ولابلاش …
بس بعديها قعدت اسبوع فى الانعاش …
مش عيان …
بس من حلاوته بقيت كسلان ..
وبقيت انام وبحلم بالحمام …
بعد ماكلت شربت الشاى التمام …
من بندق القهوجى بتاع النصبة …
وكان حبة شاى بامانة ألسطة ..
وعديت على المعلم عزوز …
لقيته قاعد ضارب بوز ..
ايه يا معلم الحكاية …
قعدت وقالى الرواية ..
اتارى البت احسان …
اللى شغالة فى الدكان ..
واللى بيعشقها من زمان …
بس مش عارف يتجوزها …
ياترى ليه …
مش عنده ولامكان …
فقير يعنى …
لا ….!
كان خانق نفسه بالنسوان ..
كان متجوز اربعة بالكمال …
ومطلق ثلاثة كمان …
وعنده كومة عيال ….
وكان حالف يوم ما يتجوز احسان …
ليجيب الريس متقال …
بس كانت احلام …
بس ياعينى حرام …
صعب عليا عزوز …
وقولته لو عاوز فلوس …
بص وقالى يا ×××× …
بلاش عشان ما تزعلوش ..
وسبته و روحت البيت..
لاقيت مراتى بتقلى … بيض ..
(( ايه الولية الفقرية ديه )).
وقولت ليها بالذمة ده مش عيب ..
عندنا لحمة يا ست البيت …
واكرم ابنى شايفه ضعفان …
وبقية العيال من الجوع نيام ..
والله ده حرام …
بس انا اعمل ايه …
مش عاوز ادخل انام …
ومش عاوز احلم بالحمام …
……………….
وفجاة …
نزل عليا شيطان الافكار …
وسوس فى راسى بافكار …
حسيت بعديها انى حمار …
ال ايه …
اخد ام العيال …
وكمان العيال ….
ونروح على النيل …
رغم ان كانت جيوبى ما بين فاضى وقليل …
مش قلتلك انى كنت حمار ….!
ونزلت ..
وأترى الشيطان وسواس …
ملى الشوارع بالناس …
ووقفت وسط الناس …
متنح محتاس ..
مافيش مكان لمداس …
بصيت لام العيال ….
لاقيتها بتبص وبتبحلق …
وكمان من تحت وفوق …
اترى فى محل هدوم …
وعامل تخفضيات …
وكل اللى فى جيبى اخره كيس حفاضات …
لاثيت انا والعيال مسحوبين زى الخرفان …
(( فيها حاجة اه خرفان ))
………………………….
والبقية … كمان شوية …